responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 446
سورة الإنشقاق
«1»
2- قوله: وَأَذِنَتْ لِرَبِّها: استمعت، وَحُقَّتْ أي حقّ لها.
6- إِنَّكَ كادِحٌ، أي عامل ناصب في معيشتك، إِلى لقاء رَبُّكَ.
11- فَسَوْفَ يَدْعُوا ثُبُوراً أي بالثبور، وهو: الهلكة.
14- إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ أي لن يرجع ويبعث.
16- بِالشَّفَقِ: الحمرة [التي ترى] بعد مغيب الشمس.
17- وَاللَّيْلِ وَما وَسَقَ أي جمع وحمل. ومنه: «الوسق» ، وهو:
الحمل.
18- وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ أي امتلأ في الليالي البيض.
19- لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ أي حالا بعد حال [2] . قال الشاعر:

(1) هي مكية. وتسمى سورة إذا السماء انشقت.
[2] قال الطبري، لتلاقون إيها الناس من شدائد يوم القيامة وأهواله حالا بعد حال وأمرا بعد أمر.
قال ابن عباس: لتركبن طبقا عن طبق حالا بعد حال قال هذا نبيكم صلّى الله عليه وسلم. أخرجه البخاري.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 446
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست